كيفية الصلاة النارية كيفية الصلاة النارية أن لأداء تلك الصلاة النارية ولتحقيق المراد منها يجب أن يتوافر شرطان، ينبغي ترديدها بنفس صيغتها كما ذكر، وبعدد 4444 مرة، ويمكن أن يقولها المرء المسلم لوحده أو مع جماعة في مجلس واحد، وعلى مرة واحدة أو على مرات حسب قدرة كل إنسان أي يمكن أن يقولها 100 مرة، ثم يستريح، فيقول 500 أخرى.. وهكذا إلى أن يصل للعدد المذكور الذي هو سُنة، وليس بدعة كما يردد المتشددون، ولكن يفضل ويستحب في كيفية الصلاة النارية أن تقال دفعة واحدة ليكون لها التأثير المطلوب بدلًا من أن تكون متقطعة. مشروعية الصلاة النارية الصلاة النارية هي صلاة جائزة ومشروعة؛ وفقًا لما جاء بالكتاب والسنة من الحث على الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم، وما ذكره أهل العلم من شراح الحديث الذين أجازوا ما هو مأثور في العبادة ما لم يكن مخالفًا لها، معتبرًا أن من يحرمها هو متشدد فكريًا؛ لأنها ليس فيها شيء يدعو للحرام لعدم وصفها للنبي -صلى الله عليه وسلم- بصفات إلهية؛ لأن كل ما جاء بصيغتها التي رواها كبار شيوخ الأمة الإسلامية تؤكد فعلًا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- هو من حلت به عقدة الجاهلية والشرك بالله، وباللجوء لله وبالتوسل به -صلى الله عليه وسلم-، ستفرج به ساعة الحساب عندما يلجأ البشر لكل الأنبياء ويرفضون، إلا الحبيب محمد -صلى الله عليه وسلم-، محذرًا من الانسياق وراء التكفيريين والمتشددين الذين يحرمون عبادات المسلمين.
وبالله التوفيق. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك الجزائر لينو كلاكمك بعث فيا الروح من جديد شكراااا بركاي ما تجهلي الله يهديك الأردن zohor gazi بارك الله فيكم داود كلام جميل جزاك الله خيرا فيروز اللهم فرج كرب المكروبين. اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد انك حميد مجيد الجزائر اميرة الورود الصلاة على الرسول نور على نور وبفضلها ييسر امرك ويفرج همك عن تجربة باذن الله اليمن مرية جزاكم الله خيرا فلسطين نور الاسلام اللهم صل وسلم على سيدنا محمد هولندا نورة جزاك الله خير
أفضل صيغة للصلاة على النبي هناك عدة صِيغ للصلاة على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وذكر العلماء أن أفضلها هي الصلاة الإبراهمية: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ». عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاتِي؟ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: "مَا شِئْتَ". قُلْتُ: الرُّبُعَ. قَالَ: "مَا شِئْتَ، وَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ". قُلْتُ: الثُّلُثَ. قُلْتُ: النِّصْفَ. قُلْتُ: الثُّلُثَيْنِ. قُلْتُ: أَجْعَلُ صَلاتِي كُلَّهَا. قَالَ: "تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ ذَنْبُكَ». ومعنى الصلاة هنا «الدعاء»، فإذا جعل الإنسان وقتًا يصلي فيه على النبي -صلى الله عليه وسلم- كثيرًا، فالله -جل وعلا- يأجره على ذلك، والحسنة بعشر أمثالها، إلى ما لا يحصى من الفضل، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك».
الصلاة النارية عنها قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه توجد صلاة على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- تسمى « الصلاة النارية » وهي من الصيغ التي أُلهم بها بعض أهل الله، وسميت بهذا الاسم لأنها إذا قرأت بنية تحصيل أمر من الأمور فتحققه كالنار في الهشيم ولكن هذا كله بفضل وتكرم الله علينا. صيغة الصلاة النارية صيغة الصلاة النارية ، فقد أوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن صيغة الصلاة النارية وهي: «اللَّهُمَّ صلّ صلاةً كاملةً وسلّمْ سلامًا تامًا على نبىٍ تنحلُ به العقدُ وتنفرجُ به الكُرَبُ وتُقْضَى به الحوائجُ وتُنَالُ به الرغائبُ وَحسنُ الخَوَاتِيم ويُستسقى الغمامُ بوجههِ الكريمِ وعلى آلهِ»، مؤكدًا أن الصلاة النارية على الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرد بها نص شرعي، ولكنها من المجربات التى لها أثر طيب فى فك الكرب وقضاء الحوائج وإظهار الحق وخلافه، موضحًا أنها أخذت من خلال التجربة والتكرار، وسميت بالنارية بسبب استجابة الدعاء بعدها بشكل سريع، مضيفًا أنها أخذت عن الشيخ التازي الفارسى وهو الذى صاغها بهذا الصياغة. الصلاة النارية وفوائدها الصلاة النارية وفوائدها اشترط المفتي السابق في صيغتها، أن يتم ترديد الصلاة النارية بقلوب ضارعة، وأن تقال 4444 مرة لقضاء الحاجة، مؤكدًا أن الله تعالى قد يستجيبها أو يؤجلها وقد جربت عامًا كاملًا وكان لها أثر قوي، وتسمى هذه الصيغة في الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم- بـ الصلاة النارية وهي منسوبة للإمام الجليل أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه، وعن الصلاة النارية وفوائدها فهي تقال:[4444] مرة لقضاء الحاجة، كما أن الصلاة النارية وفوائدها أنها تقال [100] مرة لرؤية الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم.
بسم الله الرحمن الرحيم الصلاة المنجية ويقال عنها الصلاة النارية—ويقا... ل عنها " مفتاح الكنز المحيط لنيل مراد العبيد " وهذه الصلاة من داوم على هذه الصلاة كل يوم( 11 مرة) كأنها تنزل الرزق من السماء وتنبته من الارض · ومن داوم عليها كل يوم( 100 مرة) يحصل مطلوبه ويدرك غرضه فوق ما اراده · ومن داوم على قراءتها كل يوم( 313 مرة) لكشف الاسرار فانه يرى كل شئ يريده · ومن داوم عليها كل يوم( 1000مرة) فله مالا يصفه الواصفون · ومن اراد تحصيل امر مهم عظيم او دفع البلاء المقيم فليقرأ هذه الصلاة( 4444 مرة) فان الله يوفق مراده ومطلوبه على نيته --(هذا العدد اكسير فى سبب التأثير)وهذه الصلاة هى اللهم صلى صلاة كاملة وسلم تسليما تاما على سيدنا محمد صلاة تنحل به العقد وتنفرج به الكرب" وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتم (ويستسقى به الغمام بوجهه الكريم)وعلى آله "وصحبه فى كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك See More
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن الصلاة النارية على الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرد بها نص عن النبى الكريم ولا يوجد نص شرعى بها ولكنها من المجربات التى لها أثر طيب فى فك الكرب وقضاء الحوائج وإظهار الحق وخلافه، موضحاً أنها أخذت من خلال التجربة والتكرار، وسميت بالنارية بسبب استجابة الدعاء بعدها بشكل سريع، وتابع:" أخذت عن الشيخ التازى الفاسى وهو الذى صاغها بهذا الصياغة". وأضاف على جمعة، خلال حواره ببرنامج "والله أعلم"، المذاع عبر فضائية " cbc "، أن الشرع الحنيف لما جاء فى الدعاء جاء على السعة وليس التضييق ومن أجل ذلك فأن العلماء والصالحين والمفكرين المسلمين ينشئون صيغ توافق الشرعية الإسلامية وتسير معها ومنها الصلاة النارية. وأوضح مفتى الجمهورية السابق، أن صياغة الصلاة النارية هى:"اللهم صل صلاةً كاملةً وسلم سلاماً تاماً على نبيناً تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله"، لافتاً إلى أن هناك زيادات أخرى وردت فى بعض الكتب. وشدد على أن هذه الصلاة من قبيل الدعاء أم يستجيب الله سبحانه وتعالى لها أو يؤجلها وقد جربت تجريباً عاما وكاملا وكان لها أثر قوى، مشدداً على أنها تحتاج إلى قلوب دارعة، كون العدد المطلوب لتكرارها 4444، وتابع:"تقريباً تأخذ 8 ساعات.. وبركة رسول الله حرية بالاستجابة".
تاريخ النشر: الخميس 4 جمادى الأولى 1440 هـ - 10-1-2019 م التقييم: السؤال ابني مريض، ذهبت به إلى أكثر من طبيب، وحتى الآن لم يكتب الله له الشفاء؛ فقررت أن أعالجه بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فأخذت أردد هذه المقولة: (يا رب صل على سيدنا محمد، صلاة يشفى بها يوسف، ويعافى من كل مكروه وسوء)، أي: صلاة بفضلها يشفي الله ولدي يوسف، ويعافيه من كل مكروه وسوء، فهل هناك خطأ في هذه العبارة؟ وشكرًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فنسأل الله لولدك الشفاء، والعافية. ثم اعلم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أجلّ القربات، وأفضل الطاعات، وهي سبب -بإذن الله- لتفريج الهم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لمن قال له: أجعل لك صلاتي كلها؟: إذن تُكفى همك، ويغفر لك ذنبك. رواه أحمد، و الترمذي، وحسنه. فإذا أكثرت من الصلاة على النبي صلوات الله عليه وسلامه، متوسلًا بها لشفاء ولدك، وإزالة همّك؛ كان ذلك حسنًا. وهذه الصيغة التي ذكرتها، لا محظور فيها -إن شاء الله-. والتوسل بالعمل الصالح، مما له أثر في إجابة الدعاء -بإذن الله-، وانظر الفتوى ذات الرقم: 44968 ، وما أحيل عليه فيها، والفتوى ذات الرقم: 155189.
تاريخ النشر: 2012-09-23 09:13:59 المجيب: الشيخ / موافي عزب تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم.. أنا فتاة أبلغ من العمر 28 سنة، ولم أتزوج، ولم أتوظف، بالرغم من أني قد تخرجت من الجامعة، ولكني كنت من قبل وأنا في الجامعة أصلي كثيرا، وأدعو الله، ولكني الآن قد تغيرت، وأصابني التفكير الدائم والاكتئاب مما يحدث لي، على الرغم من محاولاتي الدائمة للرجوع إلى الصلاة، وقراءة القرآن، إلا أنني أعود للصلاة يوما أو يومين ثم أرجع كما كنت، بالرغم من أني أساعد أمي كثيرا، وأساعد إخوتي أيضا في كل شيء في حياتهم، ولكني دائماً ما أتخاصم مع أمي وأبي بسبب أنهم لا يريدون مني أن أتأثر أو أغضب، ولكن ليس بيدي، حتى هم لابد أن يقدروا نفسيتي، فأنا أواجه الناس والمجتمع، وكل زميلاتي قد تزوجن وتوظفن. أرجوكم أن تساعدوني بما يروح عن قلبي، فأنا دائماً أفكر بأنه قد يكون بسبب النقص الحاصل في ديني، وأن الله يعاقبني، وأني لم أعد أتعامل مع أهلي كما كنت، ولكني محاطة بالإحباط من كل جهة. أرجوك ساعدني، فهل للصلاة على النبي فضل في تسريع الزواج؟ مع أني أصلي على النبي وأحيانا كثيرة أتركها! الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ هدايا حفظها الله.
ولكن أهم شيء أن تجتهدي في المحافظة على المستوى الذي كنت عليه سابقًا من قراءة القرآن ومن الصلاة، وأن تحاولي أن تصبري على التصرفات المزعجة التي قد تصدر من أحد أفراد أسرتك، وأن تلتمسي الأعذار لوالديك، لأنهما لا يستطيعان أن يقدما أكثر من ذلك، وهما لا ينتبهان لأنك تعانين مشكلة داخلية، لأن الأب والأم تركيزهما في الغالب يكون على الحياة الظاهرة. بمعنى أنه ما دام ليس هناك شيء ناقص تجاهك، وما دمت تعيشين في أسرة محترمة، معززة، مكرمة، فلماذا الأزمة النفسية؟ ولماذا الإحباط؟ هم لا يشعرون أو لا ينتبهون؛ لأن هناك رغبات داخلية مكبوتة محرومة هي التي تتفجر كالبراكين ما بين فترة وأخرى. فعليك بالتماس الأعذار لهما، وعليك بالإكثار من الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام - واجتهدي في العودة إلى ما كنت عليه، حتى وإن كنت تؤدين القراءة بصفة متقطعة، إلا أن هذا أفضل من الانقطاع نهائيًا، وأكثري من الدعاء أن الله تعالى يمنَّ عليك بالعودة إلى ما كنت عليه من الدين، والصلاح، وقراءة القرآن، وكذلك أيضًا اجتهدي في الدعاء أن الله تعالى يصلح ما بينك وبين والديك، واجتهدي كذلك في الدعاء أن يمنّ الله عز وجل عليك بالزوج الصالح أو بالعمل الطيب المناسب الذي لا يتعارض مع الشرع، والذي يكون فيه نفع لك وللمسلمين.