النشا المقاوم: يتشكّل النشا المقاوم في جدران الخلايا النباتية، ويوجد في الموز غير الناضج، ودقيق الشوفان، والبقوليات ، ويتم استخلاصه وإضافته للمواد الغذائية المصنعة. دكسترين القمح: (بالإنجليزية: Wheat dextrin) يُستخلص من نشا القمح ليتم إضافته للأغذية لتعزيز محتواها من الألياف. الألياف غير الذائبة: تشكّل الأجزاء الهيكلية البنيوية لجدران الخلايا النباتية وأهمّها قشور الفواكه، والخضراوات، ونخالة الحبوب ، وتتضمّن المواد الغذائية التالية: السليلوز والهيميسيليلوز: (بالإنجليزية: Cellulose and hemicellulose) يوجد في المكسّرات، والقمح الكامل، والحبوب الكاملة، والنخالة، والبذور، والأرز البني. اللجنين: (بالإنجليزية: Lignin) يوجد في بذر الكتان، وحبوب الجاودار أو الردة، وبعض الخضراوات. أهمية الألياف الغذائية يوجد العديد من الفوائد الصحية لتناول الغذاء الغنيّ بالألياف ، وأهمّها ما يلي: [٢] [٥] الحفاظ على حركة الأمعاء الطبيعية: تساعد الألياف لا سيّما غير الذائبة منها على تقليل حدوث الإمساك، وذلك عن طريق زيادة وزن البراز، وحجمه، وليونته، الأمر الذي يؤدي إلى سهولة مروره وخروجه من الجسم، بالإضافة إلى أنّ الألياف تخفّف من مشكلة الإسهال عن طريق امتصاص الماء من الأمعاء وزيادة تماسك البراز.
وتتم صناعة الألياف الضوئية على النحو التالي: 1-عمل اسطوانة زجاجية غير مشكلة 2-سحب الألياف الضوئية من هذه الاسطوانة الزجاجية 3-اختبار الألياف الضوئية الزجاج المستخدم في عمل الاسطوانة الغير مشكلة يصنع من خلال عملية تسمى modified chemical vapour deposition حيث يمرر الأكسجين على محلول من كلوريد السليكون و كلوريد الجرمانيوم كيماويات أخرى ثم تمرر الأبخرة المتصاعدة داخل أنبوب من الكوارتز موضوع في مخرطة خاصة عندما تدار يتحرك مجمر حول أنبوب الكوارتز حيث تتسبب الحرارة العالية في حدوث شيئين (1) يتفاعل السليكون و الجرمانيوم مع الأكسجين لتكوين أكسيد السليكون و أكسيد الجرمانيوم (2) يترسب أكسيد السليكون و أكسيد الجرمانيوم على جدار الأنبوب من الداخل و يندمجان معا لتكوين الزجاج الخام المطلوب حيث يمكن التحكم بدرجة نقاء و صفات الزجاج المتكون من خلال التحكم بالخليط. الآن يتم سحب الألياف من هذه اسطوانة الخام الغير مشكلة بوضعها في أداة السحب حيث ينزل الزجاج الخام في فرن كربوني درجة حرارته 1, 900-2, 200 درجة سليزية فتبدأ المقدمة في الذوبان حتى ينزل الذائب بتأثير الجاذبية و بمجرد سقوطه يبرد مكونا الجديلة الضوئية.
هذه الجديلة تعالج بتغليف متتابع أثناء سحبها بواسطة جرار مع قياس مستمر لنصف القطر باستخدام ميكرومتر ليزري. تسحب الألياف من القالب الخام بمعدل 20 m/s.. يتم بعد ذلك اختبار الألياف من ناحية: معامل الانكسار، الشكل الهندسي و خصوصا نصف القطر، تحملها للشد، تشتت الإشارات الضوئية خلالها، سعة حمل المعلومات، تحملها لدرجات الحرارة و إمكانية توصيل الضوء تحت الماء تطبيقات عملية على استخدامات الالياف الضوئية رغم إن استخدام الألياف الضوئية لنقل المعلومات عبر المسافات الطويلة استحوذ على معظم الاهتمام إلا أنها تستخدم لنقل المعلومات عبر المسافات القصيرة أيضا حيث تصل بين الكمبيوتر الرئيسي و الكمبيوترات الجانبية أو الطابعة. بعيدا عن مجال الاتصالات ظهرت هناك استخدامات أخرى عديدة و مهمة لهذه الألياف فمثلا نتيجة لمرونتها و دقتها دخلت في صناعة الكاميرات الرقمية المتعددة المستخدمة في التصوير الطبي مثل التصوير الشعبي و المناظير. كما دخلت في تصنيع الكاميرات المستخدمة في التصوير الميكانيكي لفحص اللحام و الوصلات في الأنابيب و المولدات. و لفحص أنابيب المجاري الطويلة من الداخل. استخدمت الألياف الضوئية أيضا كمجسات لتحديد التغير في درجات الحرارة و الضغط strain حيث تفضل على المجسات العادية لصغر حجمها و حساسيتها للتغيرات الصغيرة و دقة أدائها.
اخف وزنا فيمكن استبدال أسلاك نحاسية وزنها 94. 5كجم بأخرى من الألياف الضوئية تزن فقط 3. 6كجم. فقد اقل للإشارات المرسلة في الآلياف الضوئية منه في الأسلاك النحاسية. عدم إمكانية تداخل الإشارات المرسلة من خلال الألياف المتجاورة في الحبل الواحد مما يضمن وضوح الإشارة المرسلة سواء أكانت محادثة تلفونية أو بث تلفزيوني. كما إنها لا تتعرض للتداخلات الكهرومغناطيسية مما يجعل الإشارة تنتقل بسرية تامة مما له أهمية خاصة في الأغراض العسكرية. غير قابلة للاشتعال مما يقلل من خطر الحرائق. تحتاج إلى طاقة اقل في المولدات لان الفقد خلال عملية التوصيل قليل. بسبب هذه المميزات فان الألياف الضوئية دخلت في الكثير من الصناعات و خصوصا الاتصالات و شبكات الكمبيوتر. كما تستخدم في التصوير الطبي بأنواعه و في كمجسات عالية الجودة للتغير في درجة الحرارة والضغط بما له من تطبيقات في التنقيب في باطن الأرض. كيف تصنع الألياف الضوئية كما سبق و ذكرنا تصنع الألياف الضوئية من زجاج على درجة عالية من النقاء حيث وصفت إحدى الشركات ذلك بان قالت لو كان هناك محيط من الألياف الضوئية يصل للعديد من الأميال و نظرت من على سطحه للقاع يجب أن تراه بوضوح.
[٦] ويبيّن الجدول التالي كميّة الألياف الغذائية التي يحتاجها الأفراد من مختلف الفئات العمرية للحفاظ على صحة الجسم: [٧] [٨] الفئة العمرية كمية الألياف (غرام) الأطفال الصغار (1-3 سنة) 19 الأطفال (4-8 سنة) 25 الفتيات (9-13 سنة) 26 المراهقات (14-18 سنة) الأولاد (9-13 سنة) 31 الأولاد المراهقون (14-18 سنة) 38 الرجال (50 سنة أو أقل) الرجال (أكبر من 50 سنة) 30 النساء (50 سنة أو أقل) النساء (أكبر من 50 سنة) 21 المراجع ^ أ ب "Fibre in food",, 1-3-2014، Retrieved 20-2-2019. Edited. ^ أ ب Mayo Clinic Staff (16-11-2018), "Dietary fiber: Essential for a healthy diet" ،, Retrieved 20-2-2019. Edited. ^ أ ب "Improving Your Health With FIber",, 12-5-2016، Retrieved 20-2-2019. Edited. ^ أ ب Melinda Ratini (1-6-2018), "Types of Fiber and Their Health Benefits" ،, Retrieved 20-2-2019. Edited. ^ أ ب Christian Nordqvist (19-6-2017), "Dietary fiber: Why do we need it? " ،, Retrieved 20-2-2019. Edited. ↑ Brett Smiley (29-6-2017), "How Much Fiber Should I Eat Per Day? " ،, Retrieved 20-2-2019. Edited. ↑ Mary L. Gavin (1-9-2014), "Fiber" ،, Retrieved 20-2-2019.
الألياف الضوئية: ألياف مصنوعة من الزجاج تعرف أيضا بـ: (Optical Fiber) الدولة: العالم يعود تاريخ استخدام الألياف البصرية أول مرة لنقل الاتصالات الهاتفية إلى 1977، لكن فكرتها تعود إلى قرن قبل ذلك (بكسباي) الألياف الضوئية أو البصرية (Optical Fiber) هي ألياف شفافة مرنة مصنوعة من الزجاج النقي (السليكا) أو البلاستيك ، بقطر أثخن قليلا من قطر شعرة الإنسان، وتستخدم في الاتصالات الضوئية البصرية، لما تتميز به من قدرة على البث لمسافات أبعد وبأمواج طولية أعلى (معدل نقل بيانات) من كبلات الأسلاك التقليدية. و تستخدم الألياف عوضا عن الأسلاك المعدنية لأن الإشارات تسافر فيها بأقل قدر من خطر فقدانها ، كما أن الألياف محصنة ضد التداخلات الإلكترومغناطيسية التي تعاني منها الأسلاك المعدنية بشكل كبير. تاريخ من التطور ربما يعود تاريخ استخدام الألياف البصرية أول مرة لنقل الاتصالات الهاتفية إلى سنة 1977، لكن فكرة هذه التقنية تعود إلى قرن قبل ذلك. ففي سنة 1870 استخدم الفيزيائي الإيرلندي جون تيندال دفقا مائيا ينساب من وعاء إلى آخر ومصدرا ضوئيا، لاستعراض أن الضوء يستخدم الانعكاس الداخلي لتتبع مسار معين، ففي حين كان الماء ينسكب من خلال صنبور الوعاء الأول، وجّه تيندال شعاعا من أشعة الشمس على مجرى الماء، فلاحظ أن الضوء تتبع المسار المتعرج داخل المجرى المنحني للماء؛ وكانت هذه التجربة هي أول بحث عن "البث الموجّه للضوء".
هذا النوع من الألياف يتميز بصغر نصف قطر القلب الزجاجي حيث يصل إلى حوالي micron 9 و تمر من خلاله أشعة الليزر تحت الحمراء ذات الطول الموجي 1. 3-1. 55 nm. الآلياف الضوئية ذات النمط المتعدد multi -mode fibers و بها يتم نقل العديد من الإشارات الضوئية من خلال الليفة الضوئية الواحدة مما يجعل استخدامها أفضل لشبكات الحاسوب. هذا النوع من الألياف يكون نصف قطره اكبر حيث يصل إلى 62. 5 micron و تنتقل من خلاله الأشعة تحت الحمراء. كيف تعمل الالياف الضوئية وكيف تنقل الضوء خلالها افترض انك تريد أن توصل ومضة ضوئية خلال مسار طويل مستقيم كل ما عليك هو أن توجه الضوء خلال هذا المسار ولان الضوء ينتقل في خطوط مستقيمة فانه سيصل للطرف الآخر بلا مشاكل. لكن ماذا لو كان المسار به انحناء؟ بسهولة يمكن أن تتغلب على ذلك بوضع مرآة عند الانحناء لتعكس الضوء إلى داخل المسار مرة أخرى. و بنفس الطريقة تحل المشكلة لو كان المسار كثير الانحناءات حيث تصف مرايا على طول المسار لتعكس الضوء باستمرار من جانب الأخر ليبقى في مساره. هذه بالضبط هي فكرة عمل الألياف الضوئية. حيث ينتقل الضوء بواسطة الانعكاس المستمر عن الجدار المحاذي للقالب الزجاجي ( cladding) انعكاسا داخليا كليا.