فيديو عن أسباب الاحتباس الحراري للتعرف على المزيد من المعلومات حول أسباب الاحتباس الحراري يرجى مشاهدة الفيديو الآتي. [١٠] المراجع ↑ "Greenhouse Effect",, 6-3-2020، Retrieved 10-3-2020. Edited. ↑ Gloria Lotha (13-2-2019), "Greenhouse effect" ،, Retrieved 10-3-2020. Edited. ↑ "Greenhouse Effect",, Retrieved 10-3-2020. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح "Man-made(anthropogenic) greenhouse gases",, Retrieved 10-3-2020. Edited. ↑ Rinkesh, "What is the Greenhouse Effect? " ،, Retrieved 10-3-2020. Edited. ↑ Kenneth Andrasko, "Global warming and forests: An overview of current knowledge" ،, Retrieved 10-3-2020. Edited. ↑ Kevin Rose, "Greenhouse Gases" ،, Retrieved 10-3-2020. Edited. ^ أ ب ت Reba Paul (20-5-2009), "Women in Climate Change Mitigation and Adaptation" ،, Retrieved 10-3-2020. Page 3. Edited. ↑ فيديو عن أسباب الاحتباس الحراري.
وهذا الاتزان الحراري يؤدي إلى ثبوت معدل درجة حرارة سطح الأرض عند مقدار معين وهو 15°س. والغازات الدفيئة " تلعب دورا حيويا ومهما في اعتدال درجة حرارة سطح الأرض " حيث: 1- تمتص الأرض الطاقة المنبعثة من الاشعاعات الشمسية وتعكس جزء من هذه الاشعاعات إلى الفضاء الخارجي, وجزء من هذه الطاقة او الاشعاعات يمتص من خلال بعض الغازات الموجودة في الغلاف الجوي. وهذه الغازات هي الغازات الدفيئة التي تلعب دورا حيويا ورئيسيا في تدفئة سطح الأرض للمستوى الذي تجعل الحياة ممكنة على سطح الأرض. 2- حيث تقوم هذه الغازات الطبيعية على امتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض وتحتفظ بها في الغلاف الجوي لتحافظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وبمعدلها الطبيعي "أي بحدود 15°س ". ولولا هذه الغازات لوصلت درجة حرارة سطح الأرض إلى 18°س تحت الصفر. مما تقدم ونتيجة النشاطات الانسانية المتزايدة وخاصة الصناعية منها أصبحنا نلاحظ الآن: ان زيادة الغازات الدفيئة لدرجة أصبح مقدارها يفوق ما يحتاجه الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وعند مقدار معين. فوجود كميات اضافية من الغازات الدفيئة وتراكم وجودها في الغلاف الجوي يؤدي إلى الاحتفاظ بكمية أكبر من الطاقة الحرارية في الغلاف الجوي وبالتالي تبدأ درجة حرارة سطح الأرض بالارتفاع.
4°-5. 6° درجة مئوية بحلول عام 2100م. [٤] إزالة الغابات تغيّرت طرق الاستفادة من الأراضي بشكل كبير خلال السنوات الماضية، إذ يتمّ حالياً إزالة الغابات خصوصاً في المناطق المدارية والاستفادة منها في استثمارات أخرى، وتساهم هذه العملية في زيادة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي مقدار الثُلث، والذي بدوره يؤدي إلى حدوث الاحتباس الحراري. [٤] الأنشطة الزراعية تؤدي الأنشطة الزراعية كاستخدام الأسمدة، وزراعة حقول الأرز، وطرق الري المُتَّبعة، وغيرها إلى زيادة تركيز غاز الميثان في الغلاف الجوي، بالإضافة إلى أنّ الاستخدام المفرط للأسمدة يزيد من نسبة أكسيد النيتروس (N 2 O) في الغلاف الجوي ، كما أنّ عملية إزالة الغطاء النباتي يُغيّر من وضاءة الأرض (بالإنجليزية: Albedo) من خلال التغيُّر في كمية الأشعة الممتصة من سطح الأرض وكمية الأشعة المنعكسة. [٤] تربية الحيوانات تلعب تربية الحيوانات دوراً مهماً في حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري، فهي مسؤولة عن 18% من انبعاثات الغازات الدفيئة في العالم وفقاً لتقرير الأمم المتحدة، حيث تحتاج تربية الحيوانات إلى إزالة الغابات من أجل استخدام تلك الأراضي كمراعٍ للماشية، وهذا حصل في غابات الأمازون، حيث إنّ حوالي 70% من عملية إزالة الغابات كان سببها تربية المواشي، كما يُساهم انبعاث غاز الميثان الذي ينتج بشكل طبيعي من الماشية في زيادة نسبة الغازات الدفيئة، والتي بدورها تُفاقم مشكلة الاحتباس الحراري.
[٦] الأسباب الطبيعية يوجد عدد من العوامل الطبيعية التي تساهم في زيادة نسبة الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي، حيث كانت نسبة الغازات الدفيئة الناتجة عن العمليات الطبيعية متوازنة نسبياً منذ آلاف السنين، ولكن مع تغيّر الزمن تغيرت، وفيما يأتي ذِكر لبعض هذه العوامل: [٧] يساهم النمل الأبيض من خلال عمليات الهضم التي يقوم بها في زيادة انبعاث غاز الميثان. تساهم الحيوانات المجترة البرية والحيوانات العاشبة الصغيرة في زيادة انبعاث غاز الميثان. تساهم حرائق الغابات في زيادة انبعاث العديد من الغازات الضارة، مثل: أول أكسيد الكربون، والميثان، وثاني أكسيد الكربون، وأكسيد النيتروس، وأكاسيد النيتروجين بشكل عام. تساهم الأنظمة البيئية للأراضي الرطبة في زيادة انبعاث غاز الميثان. تساهم الأنظمة البيئية للأراضي كالمراعي، والغابات، والسافانا في زيادة انبعاث أكسيد النيتروس. تساهم المياه العذبة كالبحيرات، والجداول، والأنهار، والأراضي الرطبة، في انبعاث الغازات الدفيئة كغاز الميثان وأكسيد النيتروز، وثاني أكسيد الكربون. [٨] النشاطات البركانية. [٩] التحلل الطبيعي للحيوانات والنباتات. [٩] انصهار قمم المناطق الجليدية. [٩] ولمعرفة المزيد حول ظاهرة الاحتباس الحراري يُمكنك قراءة مقال ما هو الاحتباس الحراري.
ب- درجة الحرارة ارتفعت خلال عام 2005 بحوالي 0. 48°س على مستوى العالم وهذا ما يجعل سنة 2005 أشد الأعوام حرارة بعد عام 1998. ج- يعتقد العلماء أن نصف الكرة الشمالي يزداد سخونة بشكل أسرع من الجنـوب لأن نسـبة أكبر من تكوينه يابسة، وهي تتأثر بشكل أسرع بالتغيرات المناخية مقارنة بالمحيط. د- اشار الباحث ديفيد فاينر من وحدة أبحاث المناخ بجامعة ايست انجليا أن درجة حرارة المياه بالمحيط الأطلسي بنصف الكرة الشمالي هي الأعلى منذ عام 1880. أصبح من المؤكد أن كمية ثاني أكسيد الكربون التي تدخل الجو ستستمر في الازدياد وبالتالي فإن درجة حرارة سطح الأرض ستستمر بالازدياد. ومعنى ذلك فان التأثير على المناخ سيغدو واضحا وأهم الظواهر التي ستحدث هي: 1- أن أجزاءً كبيرة من الجليد ستنصهر وتؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر مما يسبب حدوث فياضانات وتهديد للجزر المنخفضة والمدن الساحلية. 2- ارتفاع مستوى سطح البحر قد يحدث تأثيرات خطيرة. 3- زيادة عدد وشدة العواصف. 4- انتشار الأمراض المعدية في العالم. 5- تدمير بعض الأنواع الحية والحد من التنوع الحيوي. 6- حدوث موجات جفاف. 7- حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل. 8- احتمالات متزايدة بوقوع أحداث متطرفة في الطقس.
العمل على التقليل من نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون من خلال زراعة أعداد أكبر من الأشجار التي تحتفظ بهذا الغاز، علاوة على الحد من قطع الغابات. ترشيد استهلاك الطاقة واستخدام الطاقة المتجددة مثل الطاقة النووية والمائية والشمسية، وذلك لتقليل نسبة الغازات الدفينة.
بحث عن الاحتباس الحراري هو من أهم الموضوعات التي يجب إلقاء الضوء عليها، وذلك لأنه يتعلق بحياة الإنسان وجميع المخلوقات الحية على سطح الأرض بل ويهددها، ومن خلال السطور التالية في موسوعة سنتعرف على الاحتباس الحراري اسبابه ونتائجه و اضراره. تعريف الاحتباس الحراري يُعرف الاحتباس الحراري بأنه ارتفاع درجات حرارة الطبقة السفلى من الغلاف الجوي تدريجياً في آخر 200 عام، وذلك بعد ارتفاع انبعاث الغازات الدفينة مثل غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون وبخار الماء وعدة غازات أخرى. وقد أثبتت التجارب والدراسات أنه منذ أن بدأت الثورة الصناعية والتغير الذي أحدثه الإنسان في البيئة، قد وقعت تغيرات كثيرة في مناخ الأرض، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض ما بين عامي 1880 و2012 إلى 0. 9 درجة مئوية، وإذا استمرت الأنشطة البشرية على نفس المنوال، فمن المتوقع وصول درجة حرارة الأرض إلى 4. 8 درجة مئوية في نهاية القرن الحادي والعشرين، مما يهدد حياة الإنسان وجميع الكائنات الحية على الكوكب. أسباب ظاهرة الاحتباس الحراري يرى العلماء أن هناك عدة أسباب مؤدية إلى حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري منها طبيعية ومنها بشرية سنتناولها فيما يلي النشاط البشري فقد أشارت الأبحاث والدراسات أن النشاطات البشرية على كوكب الأرض أدت إلى حدوث تغيرات مناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض نتيجة تركيز الغازات التي تسبب في حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري، حيث أدى النشاط البشري سواء في المجال الصناعي أو الزراعي إلى حدوث الظاهرة.
أسباب انبعاث غازات الاحتباس الحراري تتكوَّن غازات الاحتباس الحراري أو الغازات الدفيئة بسبب تجمّع عدد معين من الغازات في الغلاف الجوي، وهي: غاز ثاني أكسيد الكربون، وأكسيد النيتروجين، والميثان، والغازات المفلورة المعروفة باسم مركبات كلوروفلوروكربون (CFCs)، وتنتج الغازات الدفيئة بشكل طبيعيّ في الغلاف الجوي، إلّا أنّ الأنشطة البشريّة تُساهم في زيادة نسبتها ممّا يؤدي إلى التسبُّب بحدوث ظاهرة الاحتباس الحراري، وفيما يأتي توضيح للأسباب: [٣] الأسباب البشرية تساهم بعض الأنشطة البشرية في حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري، ومن تلك الأنشطة ما يأتي: [٤] حرق الوقود الأحفوري أدّت الثورة الصناعية التي بدأت في منتصف القرن الثامن عشر إلى زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بشكل كبير جداً من 280 إلى 387 جزءاً من مليون (ppm)؛ وذلك بسبب زيادة استخدام الوقود الأحفوري وزيادة احتراقه، ويزداد تركيز هذا الغاز في الغلاف الجوي بنسبة تتراوح بين 2-3 جزء من مليون/عام، ومن المتوقَّع أن تزداد نسبته مع نهاية القرن الحادي والعشرين بشكل أكبر لتترواح بين 535-983 جزءاً من مليون، وبسبب زيادة تركيز الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي من المتوقع أن ترتفع درجة حرارة الكرة الأرضية بين 1.