[١] تركيب الجسم يشبه جسم الإسفنجيات في شكله الكيس، المثقّب بالعديد من الفتحات أو الثقوب الصغيرة، وهي التي تسمح بانتقال الماء ، والغازات، والغذاء منها وإليها، [٣] ويتكوّن الجسم من ثلاث طبقات هي: [٢] الطبقة الخارجية: مكوّنة من خلايا البشرة المسطّحة في الشكل. الطبقة الوسطى: مكوّنة من المواد الهلامية، والخلايا الأميبية (بالإنجليزيّة: Amoeboid Cells)، التي تتنقل بين الطبقات. الطبقة الداخلية: مكوّنة من الخلايا السوطية (بالإنجليزيّة: Flagellated Cells)، والخلايا الطوقية (بالإنجليزيّة: Collar Cells). تكاثر الإسفنجيات تتكاثر أغلب الإسفنجيات جنسياً، وقد يحدث التكاثر اللاجنسي أيضاً، وهي تعد خنثى (بالإنجليزيّة: hermaphroditic)؛ أي يمتلك الحيوان الواحد منها خلايا ذكرية وأنثوية معاً، بينما قد تكون بعض الأنواع خنثى بالتتابع أو التسلسل (بالإنجليزيّة: sequential hermaphrodites)؛ أي تمتلك خلايا جنسية ذكرية وأنثوية تتطور في أوقات مختلفة في نفس الحيوان. [١] يتم التكاثر الجنسي عن طريق إنتاج البويضات والحيوانات المنوية، ويحدث الإخصاب عن طريق انتقال الأمشاج أو الجاميتات إلى الإسفنج عن طريق التيار المائي، لتتكون اليرقة التي تستقر على السطح الذي ستتصل به مدى الحياة، بينما يحدث التكاثر اللاجنسي عن طريق التبرعم (بالإنجليزيّة: budding)، والذي يحدث عن طريق انفصال جزء من الإسفنج عنه، أو تضيّق رؤوس أحد الأفرع، لتنمو هذه القطعة الصغيرة إلى إسفنجة جديدة، أو عن طريق إنتاج البريعمات (بالإنجليزيّة: gemmules).
وهناك أمثلة كثيرة تحدث في العمل يوميا يتجلى فيها بوضوح أهمية فهم سلوك الآخرين ومن هذه الأمثلة: · مشرف الإنتاج يقف على رأس أحد العاملين ويعطي له تعليمات صارمة لكيفية أداء العمل، ولكن لاحقا يشكو هذا المشرف من أن المرؤوس لم يؤد العمل بالشكل الذي دربه عليه، ويتساءل المشرف ما هو السبب وراء ذلك؟ · اثنان من المعينين حديثا قد تم تعيينهما، وأشارت سجلاتهما إلى أنهما متشابهان في قدراتهما، إلا أنه بعد ستة أشهر من العمل، وجد أن أحدهما ذو حماس شديد للعمل ومتجاوب لطبيعة العمل، وأن الفرد الآخر منخفض الحماس وتجاربه أقل مع هذا العمل، فكيف يتم تفسير ذلك؟ · يشتكي أحد المديرين من ارتفاع معدلات الغياب والتأخير للموظفين الذين يعملون تحت إدارته، وبالذات أيام السبت والخميس، وهو لا يعرف سببا واضحا لارتفاع هذه المعدلات في قسمه. · مدير الشركة يجتمع مع أعضاء مجلس الإدارة ويطول بينهم النقاش حول كيفية تحفيز الأفراد العاملين في الشركة؟ وما هو السلوك القيادي الذي يكون أكثر فاعلية معهم؟ وما هو السبب الرئيس وراء إخفاق عملية الاتصال بين أفراد الشركة وجعلها غير فعالة؟ فهذه عينة من السلوك الإنساني داخل العمل، فهل من الممكن أن نجد إجابة شافية لتفسير هذا السلوك والوقوف على مسبباته، ومن ثم نستطيع بعد ذلك أن نتنبأ بهذا السلوك ونتوقعه وبالتالي من الممكن أن نسيطر عليه؟ هذا هو دور علم السلوك التنظيمي إنه يساعدك على تفسير السلوك الإنساني والتنبؤ به والسيطرة عليه، ولذلك فقد عرفه الأستاذ هودجيتس وألتمان السلوك التنظيمي بأنه \" ذلك الجزء من المعرفة الأكاديمية التي تهتم بوصف وتفهم وتنبؤ وضبط السلوك الإنساني في البيئة التنظيمية \" إذن نستطيع تلخيص أهداف السلوك التنظيمي في ثلاثة أهداف وهي: 1.
صحيح مسلم. عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان". صحيح البخاري. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:"إني أريت ليلة القدر، وإني أُنسيتها؛ فالتمسوها في العشر الأواخر من كل وتر". صحيح البخاري. أراء كبار الأئمة في ليلة 27 من رمضان أجمع العلماء على عموم القول أنها في العشر الأواخر من الشهر الكريم، وأراءهم هي: قال الإمام ابن تيمية:"بعضهم يعين لها ليلة من العشر الأواخر، والصحيح أنها في العشر الأواخر تنتقل". قال ابن باز:"هذا هو الصواب أنها تنتقل في العشر الأواخر". قال الإمام النووي رحمه الله:"هذا هو الظاهر المختار، لتعارض الأحاديث الصحيحة في ذلك، ولا طريق إلى الجمع بين الأحاديث إلا بانتقالها"، وانتقالها تعني انتقال ليلة القدر بين الليالي الفردية في العشر الأواخر من شهر رمضان. وقد وافقه الكثير من العلماء في هذا الأمر مثل ابن تيمية، وابن باز، وابن عثيمين، وابن حجر. قال الإمام بن حجر:"وأرجحها كلها أنها في وتر العشر الأخير، وأنها تنتقل كما يفهم من أحاديث هذا الباب"، الباب هو باب ليلة القدر في الصحيحين"البخاري، ومسلم".
اهداف الاهلي والنجم الساحلي (كاملة) 6 - 2 وجنون الشوالي اياب نصف نهائي دوري أبطال افريقيا - Vidéo Dailymotion
مضاعفات الحروق ستلتئم غالبية الحروق الطفيفة دون التسبب بأي مشكلات ولا تحتاج لرعايةٍ طبيةٍ، لكن الحروق الشديدة تحتاج لإدارةٍ طبيةٍ وقد تترك النُّدب وتزيد من خطر حدوث مضاعفاتٍ مثل [١٠]: الإصابة بالعدوى: تسبب الحروق جروحًا مفتوحةً إذ يمكن للبكتيريا والجراثيم أن تدخل الجسم، ويمكن أن تكون الالتهابات الناتجة بسيطةً ويمكن علاجها بسهولة أو يمكن أن تتطور إلى إصاباتٍ أكثر حدةً مثل تعفن الدم. الجفاف: الحروق تسبب فقدان كمياتٍ كبيرةٍ من السوائل ويمكن أن تسبب الجفاف ، الذي يمكن أن يؤثر على حجم تدفق الدم عبر الجسم. انخفاض درجة حرارة الجسم: تساعد البشرة في تنظيم درجة حرارة الجسم، وعندما يتعرض الجسم لحروقٍ كبيرةٍ يمكن أن يؤدي ذلك لانخفاض الحرارة فجأةً إلى مستوياتٍ متدنية وهذا يشكل خطرًا يهدد الحياة. تلف العضلات والأنسجة: غالبًا ما تخترق الحروق الشديدة طبقات الجلد ويمكن أن تصل إلى العضلات والأنسجة، ويمكن أن تسبب أضرارًا طويلة المدى لهذه الطبقات. مشكلات نفسية: يمكن أن تؤثر الندوب على ثقة المريض في نفسه، خاصةً عندما يكون في منطقةٍ ليس من السهل إخفاؤها، مثل الوجه. الوقاية من آثار النُّدب رغم أنه لا يمكن تجنب بعض الندوب، إلا أن بعض الطرق تساعد في تقليل ظهورها بأن يراعي المصاب ما يأتي [٩]: الحفاظ على نظافة المنطقة: باستخدام الصابون والمياه لتنظيف الحرق مرةً واحدةً في اليوم.