في روايته "يوم قتل الزعيم" يكتب الروائي المصري الراحل، نجيب محفوظ، "الموت أنقذه من الجنون. على أي حال كان يجب أن يذهب. هذا جزاء من يتصوّر أن البلد جثّة هامدة. بل هي مؤامرة خارجية. لا يستحق هذه النهاية. إنها نهاية محتومة. كان لعنة. من قتل يقتل ولو بعد حين". "الموت أنقذه من الجنون"، قد تبدو هذه العبارة تحديداً، أكثر ما يفسّر صورة الجثة الملفوفة بالبطانية. مشهد علي عبد الله صالح الأخير... وألبوم صور الطغاة علي عبد الله صالح عام 1989 (Getty) 5 ديسمبر 2017 إرسالاً
11, 263 people follow this Facebook is showing information to help you better understand the purpose of a Page. See actions taken by the people who manage and post content. Page created - August 21, 2012 Alivip Ali # صنعاء صدر قبل قليل الارشادات التي سيتم تنفيذها والخاصة بالمحلات التجارية، والسوبر ماركت وصوالين الحلاقة والبوفيهات والمطاعم والمخابز ومحلات بيع اللحوم والاسماك والفنادق ووسائل النقل وكذالك الارشادات المتعلقة بالنظافة الشخصية للحماية من فيروس كورونا شرف مهدي من يعرف لي محل الطفل الرجاء المساعده الله يحفظ اولادكم ارجو المساعده. اتصل فاعل خير طلب يتكفل به يامنعاه منع الصحب دورو معي اخي اسماعيل الجهمي القوة الصاروخية للجيش اليمني يزيح الستار عن منظومة صواريخ الزلزال3 البالستية 10-07-2016 صاروخ الزلزال 3 بالستي محلي الصنع مداه 65 كم طوله 6 متر دقة الاصابة 300 متر الرأس الحربي 500 كجم عدد الشظايا 10000 شظية
أهم الأخبار 2020-5-10 طهران ــ العربي الجديد بغداد ــ أكثم سيف الدين عبد الرحمن خضر الأكثر مشاهدة مشاهدة إرسالاً في اللحظات الأولى لانتشار صورة الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح ، جثة مدمّاة وملفوفة ببطانية ملوّنة، كان النقاش محسوماً: الصورة مفبركة. الرجل بدا من الصنف الذي لا يموت. قد يموت من حوله، قد يموت أقرب مساعديه، كما حصل عام 2011، أما هو فينجو... في كل مرة ينجو. لكن بسرعة تبيّن أن الخبر صحيح. قتل علي عبد الله صالح، في يوم عاديّ آخر من أيام اليمن. للسياسة حسابات كثيرة، وللخطط العسكرية والمشاريع الطائفية حسابات أكثر، أما لعلي عبد الله صالح، صورة فقط، صورة جثة وبطانية متّسخة وأيدٍ مرتجفة تحاول نقل الجثة من مكان إلى مكان آخر. هذا كل ما بقي من سنوات الطغيان والفساد. علي عبد الله صالح طاغية. هي حقيقة علمية غير قابلة للشكّ. علي عبد الله صالح طاغية، حتى لو كان قاتلوه مجرمين طائفيين. وعلي عبد الله صالح طاغية. حتى لو ارتفعت أصوات في بعض مواقع التواصل، يوم أمس، مرددة: "شهيدٌ شهيد". علي عبد الله صالح طاغية. وللطغاة صورة ختامية تشبه تاريخهم الدموي. بدت صورة الرئيس المخلوع على قسوتها ودمويتها وتكريسها منطق الانتقام القبلي البشع والوحشي، نتيجة حتمية لتلك التقلبات والتحالفات والخصامات التي رافقته منذ عام 1978. "
آخر تحديث: الاثنين 15 ربيع الأول 1439 هـ - 04 ديسمبر 2017 KSA 20:56 - GMT 17:56 تارخ النشر: الاثنين 15 ربيع الأول 1439 هـ - 04 ديسمبر 2017 KSA 23:00 - GMT 20:00 To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser علي عبدالله صالح (1942 – 2017).. هكذا سطر اليوم 4 ديسمبر 2017 نهاية الرئيس اليمني السابق. ولد علي عبدالله صالح عام 1942 في قرية البيت الأحمر في سنحان خارج صنعاء. تدرج في رتب الجيش عام 1978، وفي ذلك العام اغتيل الرئيس اليمني أحمد الغشمي، ليتولى عبدالكريم العرشي الرئاسة مؤقتاً قبل أن يتنحى، ليصل صالح إلى الحكم ويصبح سادس رئيس للجمهورية العربية اليمنية. بقي في منصبه حتى إعلان وحدة شطري البلاد عام 1990، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية. خلال صيف العام 1994، خاض صالح حرباً مع قيادات جنوبية انفصالية، وأحكم قبضته على البلاد. وخلال الفترة من عام 2004 وحتى عام 2010 خاض صالح 6 حروب مع حركة الحوثيين المسلحة التي أعلنت تمردها على الدولة اليمنية. وفي عام 2011 اندلعت أحداث وصفت بثورة الشباب، أدت إلى انقسام المؤسسة العسكرية اليمنية، ودفعت دول الجوار إلى تبني المبادرة الخليجية التي تضمنت تخلي صالح عن رئاسة البلاد مقابل بقاء حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يتزعمه شريكاً في حكومة انتقالية مع منحه الحصانة من الملاحقة القانونية.