ويكفر عن مقدس القدس، وعن خيمة الاجتماع [4] والمذبح يكفّر، وعن الكهنة وكل شعب الجماعة يكفّر. وتكون هذه لكم فريضة دهرية للتكفير عن بني إسرائيل من جميع خطاياهم مرة في السنة، ففعل كما أمر الرب موسى. " ويوم الغفران هو في الواقع يوم صوم، ولكنه مع هذا أضيف على أنه عيد، فهو أهم الأيام المقدَّسة عند اليهود على الإطلاق ويقع في العاشر من تشري (فهو، إذن، اليوم الأخير من أيام التكفير أو التوبة العشرة التي تبدأ بعيد رأس السنة وتنتهي بيوم الغفران). ولأنه يُعتبَر أقدس أيام السنة، فإنه لذلك يُطلَق عليه «سبت الأسبات»، وهو اليوم الذي يُطهِّر فيه اليهودي نفسه من كل ذنب. وبحسب التراث الحاخامي، فإن يوم الغفران هو اليوم الذي نزل فيه موسى من سيناء، للمرة الثانية، ومعه لوحا الشريعة، حيث أعلن أن الرب غفر لهم خطيئتهم في عبادة العجل الذهبي. وعيد يوم الغفران هو العيد الذي يطلب فيه الشعب ككل الغفران من الإله. ولذا، فإن الكاهن الأعظم كان يقدم في الماضي كبشين (قرباناً للإله نيابة عن كل جماعة يسرائيل) وهو يرتدي رداءً أبيض (علامة الفرح) وليس رداءه الذهبي المعتاد. وكان الكاهن يذبح الكبش الأوَّل في مذبح الهيكل ثم ينثر دمه على قدس الأقداس.
كتبت صحيفة إماراتية أن دولة الإمارات "وحدت شعوب العالم بصلاة الخميس لتجاوز جائحة كورونا"، بعد أن دعت "لجنة الأخوة الإنسانية" ومقرها الإمارات إلى تخصيص يوم جماعي للصلاة في ظل جائحة كورونا، في حين رد مغردون بتغريدات ساخرة. وأعلن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد تضامنه مع الدعوة التي أطلقتها اللجنة بتخصيص يوم الخميس 14 مايو/أيار الجاري يوما للصلاة والصوم والتوجه إلى الله تعالى بصوت واحد ليحفظ البشرية، وأن يوفقها لتجاوز الجائحة، ويعيد إليها الأمن والاستقرار والصحة والنماء. وأوضحت صحيفة "الإمارات اليوم" أن لجنة الأخوة الإنسانية أطلقت السبت الماضي مبادرة صلاة الخميس، دعت فيها الشعوب بجميع أنحاء العالم إلى التوجه إلى الله بالصلاة والصوم والدعاء وأفعال الخير، كل فرد في مكانه، وعلى حسب دينه أو معتقده أو مذهبه، من أجل أن يرفع الله وباء كورونا. من يدعون عليك اكثر ممن يدعون على كورونا. كورونا مقارنة بك ولاشي. — واثق الخطوة (@full_confident) May 4, 2020 وأثارت الصحيفة جدلا وسخرية بين المغردين الذين تساءلوا عن المذهب الذي شرع "صلاة الخميس"، مؤكدين أنها لا توجد في دين أحد. وقال مغردون إن سياسات الإمارات ومحمد بن زايد هي أخطر على العالم من كورونا، في حين قال آخرون إن "من يدعون عليك (محمد بن ايد) أكثر ممن يدعون على كورونا"، وتساءل مغردون -ساخرين- عن اتجاه القبلة في هذه الصلاة الجماعية وعن كيفية الوضوء لها وما إذا كان بالمعقمات "كونها صلاة كورونا"، كما ذكر آخرون أنها من البدع في الدين، وأنها مجرد "بروباغندا فاشلة".
أما الكبش الثاني، فكان يُلقَى من صخرة عالية في البرية لتهدئة عزازئيل (الروح الشريرة)، وليحمل ذنوب جماعة يسرائيل (وكما هو واضح، فإنه من بقايا العبادة اليسرائيلية الحلولية ويحمل آثاراً ثنوية، ذلك أن عزازئيل هو الشر الذي يعادل قوة الخير). ولا يزال بعض اليهود الأرثوذكس يضحون بديوك بعدد أفراد الأسرة بعد أن يُقرَأ عليها بعض التعاويذ. وهناك طقس يُسمَّى «كابَّاروت» يقضي بأن يمسك أحد أفراد الأسرة بدجاجة ويمررها على رؤوس البقية حتى تعلق ذنوبهم بالدجاجة. وفي هذا العيد، كان الكاهن الأعظم يذهب إلى قدس الأقداس ويتفوه باسم الإله «يهوه» الذي يُحرَّم نطقه إلا في هذه المناسبة. ولا تزال لطقـوس الهيكل أصداؤها في طقـوس المعـبد اليهـودي في الوقت الحاضر، إذ يُلف تابوت لفائف الشريعة بالأبيض في ذلك اليوم على عكس التاسع من آف حيث يُلف بالأسود. ويبدأ الاحتفال بهذا اليوم قبيل غروب شمس اليوم التاسع من تشري، ويستمر إلى ما بعد غروب اليوم التالي، أي نحو خمس وعشرين ساعة، يصوم اليهود خلالها ليلاً ونهاراً عن تناول الطعام والشراب والجماع الجنسي وارتداء أحذية جلدية، كما تنطبق تحريمات السبت أيضاً في ذلك اليوم، وفيه لا يقومون بأي عمل آخر سوى التعبد.
جزء من سلسلة مقالات عن اليهودية التاريخ الخط الزمني الخروج زمن الملكية زمن السبي المحرقة إسرائيل تاريخ اليهودية التقويم العقائد الله أسماء الله يهوه إل) الوصايا العشر الشعب المختار الأنبياء مشيح نجمة داود النصوص التناخ التوراة الأسفار المقدسة قبالة هالاخاه التلمود شخصيات ابراهيم سارة اسحق رفقة يعقوب راحيل موسى داود سليمان إيليا ليئة الفرق حريديون الأرثوذكس أرثوذكسية حديثة حسيديون المحافظون الإصلاحيون أشكناز سفارد مزراحي الطقوس الأعياد الزواج اليهودي حاخام القراؤون مواقع كنيس بيت مدراش خيمة الاجتماع الهيكل المقدس الهيكل الثالث القدس جبل الهيكل جبل الكرمل طور سيناء مواضيع ذات صلة اللغة معاداة السامية المسيحية واليهودية مسيحيون يهود الإسلام واليهودية اليهودية والعلمانية بوابة اليهودية ع ن ت يوم كيپبور ، يوم هاكيپبوريم أو عيد الغفران ( بالعبرية יוֹם כִּפּוּר أو יוֹם הַכִּפּוּרִים)، هو اليوم العاشر من شهر " تشريه "، الشهر الأول في التقويم اليهودي ، وهو يوم مقدس عند اليهود مخصص للصلاة والصيام فقط. ويوم كيبور هو اليوم المتمم لأيام التوبة العشرة والتي تبدأ بيومي رأس السنة، أو كما يطلق عليه بالعبرية روش هاشناه ، وحسب التراث اليهودي هذا اليوم هو الفرصة الأخيرة لتغيير المصير الشخصي أو مصير العالم في السنة الآتية.